أكيرا تورياما هو مانجاكا مستقل، ولا تزال هناك جوانب مثيرة في حياته لا تزال غير معروفة حتى لمشجعي دراغون بول المتعصبين.

هل أنت فضولي بشأن حياة هؤلاء النجوم الذين يمشون على السجادة الحمراء؟ أو قصصهم والتضحيات التي قدموها للوصول إلى النجومية؟ اقرأ لتعرف الحقيقة.

مع ظهور كل هذه الأنميات الجديدة ، إنه وقت رائع للنظر إلى بعض المانجا التي لم يتم اصدارها كا أنمي بعد.

رسام سلسلة المانهوا الشهيرة، البداية بعد النهاية يستقيل بسبب خفض الراتب الغير عادل.

مانهوا الملاكم، الأسطورة الفضية سلسلة وب-تون تحصلت على اكثر من 160مليون مشاهدة تحصل و أخيرا على اصدار انمي.

قدرهم الموت بمأساوية؟ لكن لا يمكن، لن تترك بطلات المانهوا المتجسدات حياتهن في أيدي القدر بدون فعل شئ لعيش حياة سعيدة.

في السنوات الأخيرة، ادا فضول مجتمع المانجا إلى زيادة الاهتمام بالمانهوا والمانها. و ذلك بسبب التشابه الكبير في القصة و الرسم  بين الأصناف الثلاثة، مما قد يؤدي إلى تصنيف هذه القصص المصورة عن طريق الخطأ على أنها يابانية الأصل. لكن هناك بعض الاختلافات الصغيرة "لكنها مهمة" بين الثلاثة التي تحدث فرقا كبيرا. 

حقق الأنمي انتشارًا كبيرًا باستثناء داخل اليابان أو خارجها ، حيث يتردد الكثير من المهتمين بهذا المجال في متابعته بشكل متكرر ، حيث كان له تأثير كبير على شخصية وحياة الأوتاكو. يشعر أن هذه الشخصية تمثله أو تعبر عن حياته ، فبعض الأوتاكو يعتبرون هواية لهم يحبون ممارستها ، والبعض الآخر يمر بمرحلة من العزلة والانفصال عن العالم ، وهذا يعتبر الجانب السلبي من أوتاكو.

من الشائع العثور على العديد من الاختصارات بعد أسماء أنمي. من بينها يمكننا أن نذكر OVAs الشهيرة ، ولدينا أيضًا اختصار TV. من السهل استنتاج الأخير...

في نهاية عام 2016 ، تم نشر شريط كوميدي لشخص يرش الماء على كلب في الانتشار ، وكانت عيناه تلمعان ، وكُتب في التسمية التوضيحية ياميرو!

بعد انتهاء المانهوا التي نالت استحسانا كبيرا الأسطورة سولو لفلينغ، والتي صدرت لأول مرة في عام 2018. تلقى مآثر ضخ الأدرينالين في سونغ جين وو إشادة كبيرة من عشاق المانجا، و كلما أصبح الصياد المتنامي أقوى، زاد عدد المعجبين الذين يتوقون إلى المزيد من أعمال استحضار الأرواح.

استخدم الأنمي العديد من الخصائص التي تعتبر فريدة والتي تميز اليابان عن غيرها ، فالعيون الكبيرة المستخدمة في شخصيات الأنمي هي رمز ياباني وإشارة إلى مصطلح "نوافذ الروح".